
شيعت ظهر اليوم بمقبرة العالية جنازة الزميل الصحفي ياسين مرابط الذي توفي ليلة الجمعة إلى السبت إثر تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة، بحضور عدد من الزملاء والأصدقاء وجيران المرحوم.
الزميل ياسين مرابط الذي غادرنا عن عمر يناهز 58 سنة، ترك ثلاثة أطفال، ورصيدا كبيرا في ميدان الصحافة والاتصال، حيث اشتغل بجريدة المجاهد، ثم “لاتريبين”، كما عرفته العديد من قاعات التحرير صحفيا بارزا وقلما مشهودا له في مجال الإعلام الاقتصادي، حيث انتسب لفريق تحرير “ليكو ماغازين” و “أكتياليتي” و “لينيسياتيف”، كما ترك ياسين مرابط في كل مكان مر به طيلة مشواره المهني، أثرا طيبا وسمعة حسنة، جعلت رحيله خسارة كبيرة لعالم الصحافة ولأسرة الإعلام الوطني.